عفوا فلسطين

موضوع: عفوا فلسطين الثلاثاء مارس 03, 2009 11:00 am

طفل يعرب كلمة فلسطين إعرابا تدمع له العين

قال الأستاذ للتلميذ... قف وأعرب يا ولدي:
"عشق المسلم أرض فلسطين"
وقف الطالب وقال:
عشق: فعل صادق مبني على أمل يحدوه إيمان واثق بالعودة الحتمية،
والمسلم: فاعل عاجز عن أن يخطو أي خطوة قي طريق تحقيق الأمل،
وصمته هو أعنف ردة فعل يمكنه أن يبديها،
وأرض: مفعول به مغصوب وعلامة غصبه أنهار الدم وأشلاء الضحايا وأرتال القتلى،
و....
و....
وستون عاما من المعاناة.
فلسطين: مضافة إلى أرض مجرورة بما ذكرت من إعراب أرض سابقا.
قال المدرس: يا ولدي مالك غيرت فنون النحو وقانون اللغة؟؟؟
يا ولدي إليك محاولة أخرى....
"صحت الأمة من غفلتها" أعرب....
قال التلميذ...
صحت: فعل ماضي ولى.... على أمل أن يعود.
والتاء: تاء التأنيث في أمة لا تكاد ترى فيها الرجال.
الأمة: فاعل هدَّه طول السبات حتى أن الناظر إليه يشك بأنه لا يزال على قيد الحياة.
من: حرف جر لغفلة حجبت سحبها شعاع الصحوة.
غفلتها: اسم عجز حرف جر الأمة عن أن يجر غيره،
والهاء ضمير ميت متصل بالأمة التي هانت عليها الغفلة،
مبني على المذلة التي ليس لها من دون الله كاشفة..
قال المدرس: مالك يا ولدي نسيت اللغة وحرفت معاني التبيان؟؟؟
قال التلميذ: لا يا أستاذي....
لم أنسى...
لكنها أمتي...
نسيت عز الإيمان،
وهجرت هدي القرآن...
صمتت باسم السلم،
وعاهدت بالاستسلام....
دفنت رأسها في قبر الغرب،
وخانت عهد الفرقان...
معذرة حقاً أستاذي،
فسؤالك حرك أشجاني...
ألهب وجداني،
معذرة يا أستاذي...
فسؤالك نارٌ تبعث أحزاني،
وتهد كياني...
وتحطم صمتي،
مع رغبتي في حفظ لساني...
عفواً أستاذي...
نطق فؤادي قبل لساني...
عفواً يا أستاذي؟؟؟؟؟؟

wallahi kalamu kollu sa7
allahuma onsor ahlana f flestin ya rab

موضوع: رد: عفوا فلسطين الخميس مارس 05, 2009 6:59 am

من اروع ما قراءت عن اروع بلد على الكرة الارضية

موضوع: رد: عفوا فلسطين السبت فبراير 06, 2010 3:09 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فلسطين حبي المكين
ولوحة أعلقها على كل جدراني
فلسطين أمنية أحلم كل ثانية بأن تتحقق
وعشق أزلي لأرضي الكبرى
أرض الأجداد
للتائهين في عرض البحر أرض ميعادهم
وفلسطيني
هي القلب وهي الروح وهي السكنى
لا تحتاج إلى سفر أو ميعاد
لأنني فيها ساكن ..طالما حبها في قلبي يعشش منذ ملايين السنين

أيها المارون بين الكلمات العابرة
عودوا
عودوا
عودوا.. سوف لن تجدوا حينما ينتهي زمن الكلام فرصة لأن تتكلموا
فاكتبوا شيئا للذكرى..للتاريخ.. يشهد عليكم فيها هذا القلم ويذكركم فيها حين ترحلون هذا الزمن

همسه قبل البداية :

أعطني من وقتك ثلاث دقائق لتقرأما هو مكتوب وأعلم

إن كنت تبحث ما يعجب هواك فثقانك لن تتعلم ولن ترى

كنتُ أغطّ في نومٍ عميقٍ عندماأقضّ مضجعي صوتٌ غيرُ عاديّ يصرخُ و كأنّهُ إنسانٌ جريحٌ قدْ أثخنتهُ الجراحُ أوكأنّهُ صوتُ طفلٍ قدْ أضاعَ أبويهِ و قدْ أضناهُ البحثُ عنهما أو كأنه صوتُ ثكلىقدْ فقدتْ كلّ أبناءِهَا

يا ترى, ما هذا الصّوتُ ؟.. أسرَعتُ تجاهَهُ و كان يعلو كلّما اقتربتوقفتُ أمامَهُ.. فَعندَما رآني تسابقتْ دُمُوعهُ و اختلطتْبكلماتهِ:

إخوتي, ما الّذي يجري لكُمْ ؟أما تسمَعُونَ صرخاتنا ؟ أما ترونَ ما يحدثُ لنا ؟

نحنُ إخوانُكُم في غزّةَ, منذُأسابيعَ و نحنُ مُحاصرونَ لا نجدُ ماءً ولا طعاماً.. منعوا كلّ شيءٍ وصارُوا يبيعونَ الماءَ بأغلى الأثمان, قطعوا الكهرباءَ حتّى عن المُستشفياتِ, والمُعاناةُ تزدادُ لعدمِ وصولِ الإمداداتِالضّروريّةِ إليها, فالمُستشفياتُ لا تفي باحتياجاتِ الحَالاتِالحَرجَةِفي الأوضاعِالطّبيعيّةِ فكيف بها تحتَ الحصار ؟

وأطفالُنا الخدّجُ في أشدّالمُعاناةِ أُغلقت كافّةُ المَعَابرِ

فصارَ أكثرُ من 1.5 مليونَ نسمةٍمنْ سُكّانِ غزّةَ مساجينَ خلفَ تلكَ الجُدرانِ

بينَ جُدرانِ حُدودِي والمَآسيدونَ حدّيكلّ إخواني نسوني ونسواحبّي وودّي

ويا ليتَهم وقفوا عندَ هذا الحدّبل يقومونَ بقصفنا

وأنتم أيّها المُسلمونَ

أينَ أنتم منْ كلّ هذا ؟ أينَنصرتكم لنا ؟

( أما إننا مسلمون فقط بالهوية )

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

فاليهودُ لا يرعونَ لشيخٍحُرمةً, ولا لطفلٍ رحمةً, ولا لمرآة عاطفة

فهُم يعشقونَ الظّلمَ والبغيَوالعُدوانَ, وقدْ شمِلَ ظلمُهم كلّ نوعٍ وجنسٍ,

فهُم حَمَلةُ كأسِ المَوتِ وهُمالسّباقونَ في مَيادينِ الإجرام وروّادُ الكبِر والطّغيانِ والتّمرّدِوالإجرَامِ.

يا أمّةً طالَما ذلّت لقاتِلِها *** حتّى متى تخفضينَ الرّأسَ للذئب؟ألا ترينَ دِمَاءَ الطّهر قد سُفِكَت؟ *** في كلّ ناحيَةٍ صوتٌلِمنتحِبِحتّى متّى ترضينَالضّيمَ خاشِعَةً *** لكلّ باغٍ ومأفونٍ ومُغتَصِبِ؟

وبلادكُم تستقبلُ أعوانَهُم بكلّالودّ والتّرحابِ كأنّهم قد فَتَحوا القُدسَ أو فكّوا الحِصَارَ !!

أيعقلُ أن يحدثَ كلّ هذا ياأمّةَ محمّد (صلّى الله عليه وسلّم) ؟؟!!

ألا تذكرونَ ما فعلَ الرّسولُبيهودِ بني قينقاعَ ؟؟!!

ألا تذكرونَ حينَ أجلاهُم منَالمَدينةِ لأنّهم كشفُوا عورةَ امرأةٍ ؟؟!!

والآنَ كم منَ العوراتِتَتَكشّفُ ؟ وكم منَ النّفوسِ تزهقُ ؟ أليستْ حرمةُ دمِ المُسلمِ أعظمَ من حُرمةِالبيتِ الحرام ؟؟!!

أم أنّ الدّنيا شغلتكم وأنستكمأصلَ دينِكُم ؟؟!!

أيّها المٌسلمونَ قد طالَ ليلُأنينِنَا, ودموعُنا في عيونِنَا لمْ نَجِدْ مَنيُكفكفُها..

ما لكمْ لا تفيقونَ وتنزعون حلّةالبائسينَ عنكم ؟

نُراقبُكُم عبرَ الشّاشاتِلِنَرى الأملَ القادِمَ والفجرَ الصّادقَ الّذي سيبدّدُ ليلَ الذّلِّ,

فإذا بنا نَرَاكُم على ميادينِالكرةِ لا في ميادينِ الِقتالِ !

وفي حفلاتِ الرّقصِ والطّرَبِوالغِنَاءِ لا على أسوارِ غزّةَ !

نحاولُ أنْ نبحثَ عنْ الغرِّالميامينِ, فإذا بنا نَرَى أناساً من بني جِلدَتِنَا ولكنّهم أشباهٌ لغيرنا ..

قلتمْ أنّكُم تتقاسَمُونَ معَنافجائِعَنَا وتشاركُوننَا آلامنا, فإذا بنَا نراكُم قدْ شُغِلتُم بليلى وسَلوى !

أينَ غبتُم ؟ أما آنَ الأوانُلتعودوا ؟ ...

لا أدري ماذا أقول, أأقولُ أنّالدّنيا شَغَلتنا فَصِرنا لا نفكّرُ إلاّ في أنفِسَنا؟

وأيّ شُغلٍ هذا الّذي جَعَلَنَاننسى إخوتنا ولا نُبالي بالّذي يجري لهم ؟

لماذا لا نقفُ معَهُم ؟ لماذا لاننصرُ إخوتَنَا لماذا كلّ هذهِ الغفلةِ ؟

أنامُ ملئَ عيني وآكلُ حتّىأملأَ بطني وأشربُ ماءً عذباً زُلالاًوأتقلّبُ في النّعيمِ ,, وأمرحُ وألهو ,,لا ..

لا يُعقلُ أنْ أكونَ كذلكَ, لابُدّ أنْ أفيقَيكفي إلى هذاالحَدّ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أمّيفلسطينسآتي, سأمسحُ دُمُوعَكُم

إخوتيسألقي ثيابَ الغافلينَإنّني نادمٌ ربّاه ربّاه عفوكَ إنّي جئتُ أحملُ نفسي إلىبابِ رَحمتكَرُحماكَ يا ربّرحماكَ ياربُّ

اللّهمّ فرّج هَمّ إخواني هناكَوفرّج كربَهُماللّهمّ أشمَلهُمْبرحمتكَ وتغشّاهُمْ بهاوحرّرالأقصى من دنسِ اليَهودِ

:

:

يا قدسُصبراً

:

:

ان كنا لا نملكـ ما نفعل لهم منمساعدات ومد يد العون

فلدينا اعظم سلاح الا وهواالدعااء في السر والعلن

في منتصف الليل وفي ساعةالاستجابه يوم الجمعه وفي صلواتنا

دمتم وانتم تدعونلهم

موضوع: رد: عفوا فلسطين الأحد أبريل 18, 2010 4:30 pm

أنتــــــــــــــــــــــــــــــــــم ونحن

أتقبلون بنا يا أهل غزة ... ؟
أتقبلون بنا رقماً لا نساويه ولا يساوينا ... ؟
أتقبلون بنا وجوداً لا نعنيه ولا يعنينا ... ؟
أتقبلون بنا أن نكون نحن أنتم وأنتم نحن بما فيكم وما فينا ... ؟
أتقبلون أن نكون بمنافينا جزءً ضئيلاً منكم كما أنتم هناك كلنا … ؟
أتقبلون أن نكون بإسمكم بعضاًمن بعصنا … ؟
أتقبلون أن تكونوا الفعل والنطق في عجزنا ؛ والمد والمدد في جزرنا ..
وأن تكونوا لغة الكلام في حلمنا وصمتنا … ؟
يا أهل غزة علمونا بعض ما عندكم …
علمونا كيف تكون الكرامة والعزة …
علمونا كيف تكتبوا صمودكم في أوراق كتبنا شعراً وقصيد …
علمونا لغة التحدي والوعيد …
علمونا كيف تولد من أحداقنا رعشات النصر المجيد ...
أيها الخارجون عن قانون العجز والذل والقهر والتشريد …
أيها الخارجون من أعماق الصمت .. يا من روضتم بموتكم الموت الآكيد …
يا أهل غزة كونوا كما شاء الله لكم أن تكونوا ..
كونوا كما شئتم أنتم أن تكونوا ولا تكونوا كما شاء لكم غيركم أن تكونوا …
يا أهل غزة .. فلو الحديد بالنار والحديد …
إنهضوا من موتنا من جديد وكونوا الحبر والقلم والتاريخ ..
وكونوا على ألسِنة الأجيال نشيد الشهيد …
أيها النازفون منا كنزف النزيف .. أيها المتمردون على خوفنا المخيف …
إكسروا الحصار وأخرجوا .. أُخرجوا من قمح الرغيف .. أُخرحوا من ذاتنا ..
من أعماقنا .. من حروف كلماتنا .. من ظلماتنا .. من عوراتنا .. من دمائنا ..
من لحمنا .. من عظمنا .. من حيائنا .. من كبريائنا .. من صمتنا .. من عجزنا ..
من قهرنا .. من ضعفنا …من ذُلِنا ........
أُخرجوا من مرايا وجوهنا .. وعلمونا علمونا …
علمونا يا أهل غزة .. علمونا كرامة العزة وعزة الكرامة …
أٌخرجوا من تحت جنازير الدبابات …
أُخرجوا ولقنوا درساً في الصمود للمجتمعين في قاعات المؤتمرات …
أُخرجوا بقرارة القرارات …
أُخرجوا رغم أنف العابثين ورغم أنف الندابات …
أُخرجوا من تحت الركام من تحت الحطام …
أُخرجوا من صمتنا ومن قلة الكلام …
أُخرجوا إلى الحياة ثانيةً من رحم أُمي …
اه يا أهل غزة …
اه لو قلمي يصبح مدفع لو نبضي ينفع …
لو صمتي من صمتي يشبع .. لو جرحي من نزفكم يلتئم..
لو لحمي بلحمكم يلتحم .. لو صبحي بصموكم يصبح عنوان قصيدة ..
لو تصبح زفرات موتي كلمات جريدة …
اه لو تصبح قطرات دمي قنابل …
لو تصبح قطرات دمي قنابل …
لو تصبح أهاتي لكم مشاعل …
لو دموع صمتي وقهري وذلي وضعفي تصيح لكم حقلاُ وسنابل …
لو أُمنياتي ودعواتي لكم تصبح مناجل …
اه أهل غزة لو أعود بينكم طفلٌ مقاتل …
هناك في غزة حفلٌ جماعيٌ للزفاف .. فبكارة الآرض هناك أعراسها دمٌ طاهر العفاف …
في غزة ألف حكاية تروى عن تزاوج اللحم باللحم وعن تزاوج الدماء بالأسماء
هناك في غزة كرم الشهداء .. هناك طهارة الآنبياء …
هناك مسرى ومعراج رسول جديد …
هناك الشهيد …
هناك الشهيد …
هناك الشهيد …
في غزة للشهادة كرنفال … وهناك ألف احتفال على شرف من تزوج الآرض وهو يُقاتل
ولا زال يقاتل …
ولا زال يقاتل …
ولا زال يقاتل …

» دولة فلسطين
» فلسطين
» فلسطين
» فلسطين الغالية
» فلسطين خلال 100 عام