ماجد الشرفاء مشرف منتدى الترفيه
الجنس : عدد الرسائل : 1129 العمر : 57 السٌّمعَة : 135 نقاط : 7308 تاريخ التسجيل : 01/03/2009
| موضوع: الرقم 19 السبت يونيو 06, 2009 1:13 am | |
| لماذا الـرقم - 19
بعض الأمثلة حول الرقم 19 أو مضاعفاته :
1 - أول ما نزل من القرآن الكريم (19) كلمة : (إقرأ باسم ربك الذي خلق . . . . . . . علّم الإنسن ما لم يعلم ) هذا على اعتبار أن (مالم) كلمة واحدة . هذه الكلمات الـ (19) هي (76) حرفا ، أي (19 × 4) وفق الرسم العثماني للقرآن الكريم . ثم إن عدد أحرف سورة (العلق) هو (285) حرفا ، أي (19 × 15) ، وعدد آياتها هو (19) آية ، ثم إن ترتيبها في المصحف الكريم (19) قبل الأخيرة .
2 - عدد أحرف (البسملة) (19) حرفا ، وذلك وفق الرسم العثماني . وتكررت كلمات البسملة كما يلي : (اسم) تكررت (19) مرة ، وتكررت كلمة (الله) (2698) مرة ، أي (19 × 142) (هذا العدد 2698 وفق ما ذكر المعجم المفهرس لمحمد فؤاد عبد الباقي . أما المعجم الإحصائي لألفاظ القرآن الكريم للدكتور محمود روماني فقد أحصاها (2699) وعليه تعتتبر هذه النتيجة غير صحيحة حتى يتم البتّ في العدد) . ، وتكررت كلمة (رحمن) (57) مرة ، أي (19 × 3) ، وتكررت كلمة (رحيم) (114) مرة ، أي (19 × 6) ( لم نحص كلمة (رحيم) في الآية ( . . . حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم) لأنه جاءت صفة للرسول صلى الله عليه وسلم) . ومجموع تكرارات العدد (19) لهذه الكلمات هو (1 + 142 + 3 + 6) = (152) = 19 × 8
إن جذر إله ومشتقاته تكرر في القرآن كله (2850) مرة أي (19 × 150) . وقد لاحظ صدقي البيك ، أن المعجم المفهرس ، قد أسقط سهوا بسملة الفاتحة ، عند إحصاء لفظ الجلالة (الله) .
ملاحظة حول عدد تكرار كلمات البسملة
(اسم) تكررت (19) مرة (19 × 1)
(الله) تكررت (2698) مرة ، أي (19 × 142)
(رحمن) تكررت (57) مرة ، أي (19 × 3)
(رحيم) تكررت (114) مرة ، أي (19 × 6)
وعليه يكون مجموع تكرار الكلمات = (19 × 152) ، أي أن (152) =19 × 8
3 - تكلمنا حول الآية رقم (30) من سورة المدثر في الرابط عليها تسعة عشر وبينا أن الله سبحانه وتعالى لم يقل ( . . . وما جعلناهم . . . ) بل قال : ( . . . وما جعلنا عدّتهم إلا . . . ) أي العدد (19) والذي ذكر في الآية السابقة . وقلنا الإجابة توجد في الآية التي تليها (رقم 31) حيث يكون ذكر هذا العدد (19) فتنة ، وابتلاء ، ووسيلة إلى اليقين ، وزيادة في الإيمان ، وحفظا من الشك والارتياب ، وداعيا إلى تقوّل أهل النفاق والكفار . وعليه نقدم لكم بعض الحقائق المرتبطة بالعدد (19) :
الآيات في سورة المدثر قصيرة جدا ، عدا آية واحدة هي طويلة بشكل لافت للنظر ، وهي الآية (31) التي تتحدث عن حكمة تخصيص العدد (19) .
أوّل (19) آية في سورة المدثر تتكون من (57) كلمة أي (19 × 3)
الآية (31) ، والتي تتحدث عن حكمة تخصيص العدد (19) تتكون من (57) كلمة ، أي (19 × 3)
الآية (31) ، والتي تتحدث عن حكمة تخصيص العدد (19) تتكون - كما لاحظنا - من العدد نفسه الذي تتكون منه أوّل (19) آية ، أي (57) كلمة . وهي (19) ضعفا لعدد كلمات الآية : (عليها تسعة عشر) .
من الآية (1 - 30) أي إلى نهاية قوله تعالى : (عليها تسعة عشر) ، هناك 95 كلمة ، أي (19 × 5) .
الآية (31) ، والتي تتكون من (57) كلمة تنقسم إلى قسمين : القسم الأول : وينتهي بقوله تعالى : (ماذا أراد الله بهذا مثلا) ، وعندها ينتهي الحديث عن حكمة ذكر وتخصيص العدد (19) . وهذا القسم يتكون من38 كلمة ، أي (19 × 2) . القسم الثاني : وهو تعقيب على القسم الأول : (كذلك يُضلّ الله من يشاء ويهدي من يشاء ، وما يعلم جنود ربك إلا هو ، وما هي إلا ذكرى للبشر) . وهذا القسم يتكون من (19) كلمة .
الجملة المعترضة في الآية السابقة : (وما يعلم جنود ربك إلا هو) تتكون من (19) حرفا . (جنود الله كثيرة لا يعلمها إلا هو . . . وما الذي يمنع أن يكون (الإعجاز العددي) من الجنود المجندّة لنصرة الدين وإقامة الحجّة) .
آخر سورة نزلت هي سورة النصر ، وهي تتكون من (19) كلمة ، وأوّل آية فيها : (إذا جاء نصر الله والفتح) تتكون من (19 حرفا .
الآية (31) من سورة المدثر هي آخر آية في ترتيب المصحف عدد كلماتها (19) أو مضاعفاته .
أيضا الآية (31) والتي تتحدث عن حكمة تخصيص العدد (19) ، عدد كلماتها يساوي (19) ضعفا لكلمات الآية (عليها تسعة عشر) . وعدد كلماتها يساوي عدد كلمات أوّل (19) آية من نفس السورة . وهذه اعلى نسبة في القرآن الكريم ، فآية (الـدَّيـن) والتي تعتبر أطول آية في القرآن الكريم تساوي سبعة أضعاف حجم آية من آيات السورة نفسها ، أي سورة البقرة . بينما هذه الآية تساوي (19) ضعفا لحجم آية من آيات سورة المدثر | |
|
um_okba مشرفة منتدى اسلاميات
الجنس : عدد الرسائل : 1609 السٌّمعَة : 197 نقاط : 8463 تاريخ التسجيل : 03/03/2009
| موضوع: رد الرقم 19 الأحد يوليو 05, 2009 4:39 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لماذا الـرقم - 19أمثلة من الأدعية والعدد 19 قال : سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم - لاإله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد بيده الخير وهو على كل شيء قدير - وكان ذلك أكثر دعائه يوم عرفة .... والتزم الناس به .... وهذا الذكر والدعاء يتكون من 19 لفظا . - وقد كان سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من قوله - لا حول ولا قوة إلا بالله - وهذه عدد حروفها 19 حرفا .أبواب الحـرم الشريف 19 بابا وهي : 1. باب الصفا : يفتح على خمسة أبواب ، وكان يسمى قديما بباب بني مخزوم . 2. باب الخلقيين : ويسمى باب جياد الأصغر ، يفتح على بابين ، هو محدث . 3. باب العباس : رضي الله عنه : يفتح على ثلاثة أبواب . 4. باب عـلي : رضي الله عنه : يفتح على ثلاثة أبواب . 5. باب النّبي ، صلى الله عليه وسلم : يفتح على بابين . " يوجد باب صغير بإزاء باب بني شيبه لا اسم له " . 6. باب بني شيبة : يفتح على ثلاثة أبواب – وهو باب بني عبد شمس ، ومنه كان دخول الخلفاء . 7. باب دار الندوة : ثلاثة ، البابان من دار الندوة منتظمان ، والثالث في الركن الغربي من الدار . 8. باب صغير بإزاء بني شيبة شبه خوخة الأبواب : لا اسم له ، وقيل : إنه يسمى باب الرباط ، لأنه يدخل منه لرباط الصوفية . 9. باب صغير لدار العجلة : محدث . 10. باب السّدّة : واحد . 11. باب العمرة : واحد . 12. باب حزورة : على بابين . 13. باب إبراهيم ، صلوات الله عليه : واحد . 14. باب ينسب لحزورة أيضا : على بابين . 15. باب جياد الأكبر : على بابين . 16. باب جياد الأكبر أيضا ك على بابين . 17. باب ينسب لجياد أيضا : على بابين . ومنهم من ينسب البابين من هذه الأبواب الأربعة الجيادية إلى الدقاقين ، والروايات فيها تختلف . 18. باب صغير بإزاء باب بني شيبة لا اسم له " ذكر بالبند الخامس أعلاه . 19. باب إبراهيم أيضا ، صلوات الله عليه : هو في زاوية كبيرة متسعة فيها دار المكناسي الفقيه الذي كان إمام المالكية في الحرم ، رحمه الله . الـعـدد تسعة عشر والـحـضـارات يعتبر التسعة عشر عددا مقدّسا في البابيّة والبهائيّة وهو يرمز إلى البهاء . ونقل الخبراء أن عدد المجموعة الأساسية لدعاة البابية بلغ 18 عضوا والباب هو الشخص التاسع عشر . وفي البهائية يعتبر البهاء نبي القرن التاسع عشر . وتتكون السنة البهائية من 19 شهرا ، وكل شهر من 19 يوما ، يعني 361 يوما ، يضاف إليها أيام النسيء – أربعة أيام في السنة البسيطة وخمسة في الكبيسة – بين الشهر الثامن عشر والتاسع عشر وبذلك يكون مطابقا للتقويم الشمسي . وقد سمي الباب المشهور بأسماء الصفات الإلهية . وتبتدئ كل سنة بهائية جديدة في 21 آذار من كل سنة ، كما كان عليه الحال في السنة الإيرانية القديمة ، أي عند الاعتدال الربيعي ، ويبتدئ العهد البهائي من تاريخ ظهور الباب في العام 1844 م . والأشهر هي : / البهاء ويبتدئ في 21 آذار / الجلال في 9 نيسان / الجمال في 28 نيسان / العظمة قي 17 أيّار / النور في 5 حزيران / الرحمة في 24 حزيران / الكلمات في 13 تموز / الأسماء في أول آب / الكمال في 20 آب / العزّة في 8 أيلول / المشيئة في 27 أيلول / العلم في 16 تشرين الأول / القدرة في 4 تشرين الثاني / القول في 23 تشرين الثاني / المسئل في 12 كانون الأول / الشّرف في 31 كانون الأول / السلطان في 19 كانون الثاني / الملك في 7 شباط / وتكون الأيام الزائدة من 26 شباط إلى أول آذار – ويبتدئ شهر العلاء ، وهو شهر الصوم في 2 آذار . ويقضي البهائيون الأيام الزائدة في تفقد بعضهم بعضا ، وفي استضافة الآخرين ، ومساعدة من يستطيعون مساعدته ، إما لاجتذابه ، وإما لأنه من جماعتهم ، ولذلك تسمى الأيام الزائدة عندهم أيام الضيافة . أما الصوم فهو عند البهائيين في الشهر التاسع عشر الذي يلي الأيام الزائدة المخصصة للضيافة . ويجب الامتناع عن تناول الطعام من الشروق إلى الغروب مدة 19 يوما . وبما أن فصل الصيام ينتهي عند الاعتدال الربيعي ، فإنه يقع دائما في فصل واحد أي في الربيع في الجزء الشمالي ، وفي الخريف في الجزء الجنوبي من الكرة الأرضية . وفي موضوع الزواج ، يرتبط المهر عند البهائيين بالعدد 19 ، إلا أنه يتفاوت بين مجتمع المدينة ومجتمع الريف ، ففي المدينة يبلغ 95 مثقالا من الذهب " خمسة أضعاف العدد 19 " ، وفي الريف 19 مثقالا . ولا تنفصل العبادة عند البهائيين عن التسعة عشر ، فالصلاة الكبرى تتضمن 19 ركعة . ومن واجب البهائي أن يعد كل شهر لوحة مقسمة إلى 19 خانة على 19 بشكل جدول ، وفي كل يوم يتوجب عليه أن يكتب في كل منها اسما مفضلا من أسماء الله تعالى مثل الله أكبر ، الله أعظم ....... والكفارة عن الخطأ عندهم تبلغ 19 مثقالا من الذهب أو الفضة ، وإذا كان الخاطئ غير قادر ، يعمد إلى الاستغفار 19 مرة يقول فيها : الله أبهى . وفي موضوع الزكاة ، يتزكى البهائي ب 19% من صافي الربح ، وتدفع إلى " بيوت العدل " . ومن واجب البهائي أن يدعو ويستضيف في منزله 19 شخصا كل يوم ولو على شربة ماء ، وهي حركة تحضّ المؤمنين على التحرك الدائم وسط الناس لاجتذابهم إلى البهائية " من كتاب البهائية والقاديانية " د. أسعد السّحمراني – ص 111 – 116 . .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
|