إلى التي تعرف نفسها .......!!!!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فكرت كثيرا قبل أن اخط هذه الكلمات عبر صفحات منتداي الغالي فهي بوح من قلبي وبعض مما خط في دفتر عمري ودفتر مذكراتي إلا أنني وأخيرا قررت أن أكتب
فهذه رسالتي إلى التي تعرف نفسها
تحية طيبة وبعد
أيتها الأخت
أنا لا أظن أن ذلك الإحساس الذي يحتويني ... وتلك المشاعر المحبوسة . هي مجرد مشاعر تقليدية في نفسي لمجرد أنك أختي أو لأي صلات قد تربطني بك
إن ما يحتويني عندما أتذكر ملامح وجهك القريبة من نفسي هو نوع من الوجع الذي قد لا تفهميه الآن أو بعد ألف سنة ...
إنني أكرة كل صلات القرابة التي تربطني بك لأنها متهرئة وعفنه ولا تعني لي شيء ولم تعني لي في يوم من الأيام شيء
إن كل ما أفهمه وكل ما يعنيني هو انك أختي إذا كانت الإخوة تعني كل تلك المشاعر النظيفة الرائعة والحنونة وأنك أمي إذا كانت الأمومة تعني ذلك الحنان الدافئ وذلك الشوق وتلك الحاجة الملحة إلى من يهتم بكل تفاصيل العمر الحزينة المجروحة ... وأنك أخي وأنك أمي إذ كنت قد تعودت من هؤلاء أن يتركوا بصماتهم الحميمة المحترمة في كل أركان عمري المطحون .

أختي لو قدر لك أن تفهمي تلك المشاعر الراقية الدافئة نحوك ولو قدر لك أن تعرفي أنك كنت في عمري رمزا حنونا لكل الصلات البشرية ... لوكنت قد فهمت يوما كل هذا لما بعتيني بهذا الرخص ...وبهذه الطريقة فما كنت أكن لك أولا من ود كان أكثر بكثير مما كنت أكن من ود لكل أخواني وأخواتي مجتمعين ...... والله أني على يقين من أنه لا يوجد في الدنيا أخ أو أب أو أم يشتاق إلى أخته أو أمة كما أشعر بالشوق إليك دائما وفي كل أيامي التي مرت ... طويلة ... طويلة كأنها عمر
أيتها البعيدة لماذا اخترت أن يكون قدرنا جميعا هو البعد ... وأنني أعرف جيدا أنه اختيارك أنت لماذا بعت الغالي ببلاش لماذا بعتني لأسباب تافهة أكاد أشم رائحة عفونتها من هنا ..........!!!
لماذا وأنت تعرفين أنك تحكمين علي بأن أقطع ذلك الشريان الواصل ما بين عمري وعمري.

لماذا أيتها الكبيرة.............. لماذا وأنت تعرفين وتعرفين وتعرفين
حاولت لشهور طويلة أن أكتم أنفاسي وأقهر كل تلك المشاعر وأحبسها في نفسي وقد يكون بعدي هو محاولة مني لكي أقهر تلك المشاعر المجنونة
وصلت إلى مرحلة لم أستطع فيها أن أتغلب على مشاعري المسافرة دائما إليك
فها أنا أكتب حرفيا كل ما أحسست به من شوق ولهفة ووجع نحوك وإلى أيامك
لكني لم أكن أعرف أنها رسالة الوداع وأنها سوف تصل في الوقت الذي يستعد فيه الركب للرحيل وإلى الأبد ودون حتى كلمة وداع

يا الله ما أقسى هذا العمر الذي لا يسمح لنا حتى بمجرد وداع أعز الناس إلى عمرنا ........... بل أنهم عمرنا الذي يرحل إذا رحلوا
يا الله ما هذه الأقدار المرة .......... وما هذا العمر المذبوح ألف ألف ألف مرة

وأخيرا .........
كنت دائما أحلم بتلك العلاقة المميزة التي تجمع أختين ولكنهما مختلفتين وكان ذلك حلما ورديا كان دائما يمر في ذهني ويشعرني بالفرح
لأني لا أظن أنه يوجد في الدنيا أحب إلى عمري منك أنت
وبرغم كل الأحداث وبرغم كل الجراح وبرغم كل الطعنات التي تلقاها صدري منك وكل المرار الذي تذوقته على يديك
تضلين أحب الناس إلى عمري
أيتها الحبيبة أكرر....ما أقربك إلى نفسي وما أغلاك على نفسي وما أقساكي عليها دائما

اعذريني فهذا بعض من نزف قلبي
عذرا هذا بعض مما كتبت فأعتذر إن كان ليس بذاك القدر من الجودة وحسن الصياغة
عذرا فأنا لا أجيد صنع الكلمات

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

اتسائل وانا اعرف الجواب. من منا يشعر كما اشعر الان وانا اقرأ هذه الروعة بالكلمات؟ شعور التناقض بالاحاسيس. اعني بلا شك احاسيسي وكم اتمنى ان اكون انا تلك الاخت التي تتحدثين عنها وبنفس الوقت اقتل نفسي ان كنت انا من تتحدثين عنها. قمة التناقض وساوجز الشرح لماذا.
سابدأ بالشعور الثاني بانني لا اتمنى ان اكون من كتبت لها تلك الكلمات لانها كلمات قاتله لا تصدر الا من قلب مغدور. الغي العقل وسيطرت المشاعر التي وجهت تلك السهام بقوة لتصيب مقتلا. لن احتمل ان تصيبني هذه السهام فانا مجرد انسان ضعيف. لم اتعود على لبس الدروع.
ايضا كم اتمنى ان اكون المستهدف بتلك الكلمات لاشعر بالغرور المشروع. نعم فما اروعني حين يكتب فيي كلمات بهذه الروعه. هجاءا كانت لا اهتم. فيكفيني فخرا اني رقم صعب لاكون موضوعا لقلمك الساحر. سابيع ما املك من حطام الدنيا لاشتري كل ضماد الكون لاكون الطبيب لقلب تسببت بتحطيمه. فلقد كنت مسحورا لا اعي ماذا افعل. ساشتري كل مكبرات الصوت بالعالم لاعلن لهم بانني لم اقصد او ان قصدت لا ادرك فظاعة ما ارتكبت يداي.
ارجو ان لا يفهم من كلماتي انني انا من قصدت الاخت عطر المساء ولكنني افترضت نفسي مكان من كتبت بها هذه الكلمات وهي تقراها حتما سيكون جوابها بحرفية ما كتبت انا.
اما بالنسبة اليك ايتها المكلومة فاقول كم من جرح اعاننا على الارتقاء والسمو. لا تحزني اختاه فكلنا مجروحون. كلنا مقتولون.
كلمات كتبتها منذ زمن بعيد يكاد يغلق عليها العقد الثاني او اغلق بالفعل واظنها تتكلم او تحاكي موضوعك ولو بجزء بسيط احب ان اكتبه من ذاكرتي ان اسعفتني الان ليكون عزاءا لك وراحة لنفسك فانت لست وحيده.

اقول:
حزمت حقائب اسفاري....
لملمت دفاتر اشعاري....
ولثمت جدارك وجداري....
فاليوم وداعك ازهاري....
وغدا فليبدأ مشواري............ نحو المجهول.

مراكبنا بالف شراع..
حرقتها وقلت وداع..
قاومت الموجة والتيار..
وعشت في لهب النار..

طيور النورس التفت حواليه..
تحاورني..... تواسيني
وقلبك يعرف القسوه...
يودعني.... يجافيني.

وانا في ..
صراع
وضياع
ووداع.

لم اكن اعلم انني ما زلت احفظها فلقد مرت السنوات الطويلة عليها ولكنها تحضر دائما كما لو انها ولدت اللحظه حين تشعر بالغربة دون وداع.
اشكر لك احساسك الذي ايقظ المشاعر الدفينة فينا. فنحن بحاجة من وقت لاخر ان نعود بذاكرتنا الى الخوالي من الايام سواءا كانت مفرحة او حزينه.
بارك الله بك واعانك وطهر نفسك وانارها بنور الايمان.
.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

للحظه يا أخي تمنيت أن تكون في مكان قاتلتي في الصميم عندها لو كنت مكانها ووصلتك كلماتي وكان ردك عليها بهذا الرد أقسم بأن الرد هذا سيمسح ما في أعماقي من وجع وأنين وللحظه أخرى حمدت الله بأنك لست في مكانها لأن قاتلتي إنسانه لا تعرف كيف تشعر لا تدرك ماهيه ونوعيه الالم الذي تجرعته على يديها وأنت حاشا لله أن تكون مثلها أخي ماذا تقول بكلمات بعثتها لي غاليتي وقاتلتي حيث قالت بأنها حريصه علي ولا تتسبب بألم لمن تحب وما هي إلا لحظات وأدمت مهجتي لا أعلم ربما هذه سعاده بطعم جديد رغم كل الالم الذي تسرب إلى أركان عمري إلا إنني لا أكرهها للحظات
أشعر بأنها قدري ولكن كيف أطاعت قلبها على بيعي وكانت صفقه عفنه لم أدرك أن الإنسان يمكن أن يكون صفقه تقبل المساومه ويا ليتها حرصت على أن تكون الرابحه لها أسمعيني يا أختي مره أخرى وأخيره أرجوا أن يأتي بك القدر إلى هذا المنتدى وتقرأي هذه الكلمات أختي أقرآي إلى التي تعرف نفسها أقرأي يا وجعي الذي بات يتسلل إلى أعماقي لماذا رحلت أعلم كم أنت بحاجه وجودي وخصوصا في أوضاعك الصحيه حبيببتي أعرف كم تشعرين بحاجه إلى وجودي عودي وسأغفر لك كل زلاتك عودي فأنا لا أحتمل أن أعرف أنك تتألمين وأنا لست جوارك عودي والله سأنسى وجعي بسببك لكن لا أحب أن أكون
سببا في وجعك لا تقلي فلقد أعتاد قلبي على أن يقع ثم يقوم عودي أعتدت على إحتمال الطعنات حبيبتي أنا بأنتظارك أخي إن في القلب غصات بات الحديث عنها يدمي مقلتي ولكن يبقى المسمى له وجع أما بالنسبه لما خط قلمك والذي أشهد الله أني لم أرى بقدره قلمك على الأبداع الذي يجعلني وحقا أسيره لما كتبه قلمك خفف عني طعنات بات قلبي يضيق بها شكرا لوجودك ووجود قلمك أما عن كلماتك التي أعتقدت أنها باتت في طي النسيان فلقد أوقفتني عاجزه أمامها والله أني لم أستطع أن أكتب ما يجاري روعتها أعتز بك أخي وأشكر اللحظات والأشخاص الذين كان لهم دور في معرفتك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

محطات .. هكذا هي الحياه .. نقف عندها بمحض إرادتنا .. أي أن لنا الخيار .. لكن قطار الزمن يواصل مسيرته دوما ليعاود من جديد حمل ركابه .. إلا أنني أراك لازلت واقفة في باحة الانتظار .. لقد وصل صدى صوتك لمن أراد أن يسمع .. ولامست كلماتك أصحاب القلوب والنفوس الطاهرة .. تجربة مريرة كانت السبب في ولادة صاحبة الذوق الرفيع والإحساس المرهف .. التي لا تستعمل من الزينة كلمات براقة .. وألوان زائفة .. بل مشاعر صادقة ..

نتمنى لقلمك أن يستمر .. ليس لما قام به من هز المشاعر .. وإنما لندرته .. فقد جعل الألم جميلا رغم نفور الجميع منه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

بداية يا اخي أشكر مرورك العطر وكلماتك الراقية التي وإن دلت فإنما تدل على رقي الكلمة ورقي صاحبها
أعلم يا أخي أن الحياة هي محطات لكن أحيانا هناك أناس يجبرونك أن تقف طويلا في محطة الأنتظار لسبب واحد وهو أنك عندما أحببتهم أحبتهم دون أن يخالط قلبك أدنى شك برحيلهم حاولت مرارا وتكرا أن أسلاهم وارحل لكن دون جدوى وسأبقى أنتظرهم لأن الاشياء تأخذ قيمتها من أنتظارنا لها نعم … وقت الإنتظار قاتل ومرهق … لكن بدون الإنتظار لن نحس بمذاق الوصول إلى مانصبوا إليه
أشكرك أخي مرة اخرى على مرورك الأكثر من رائع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

إلى من تقاسمت معها الأحزان والذكريات والأيام المُعتقة بالبراءة .. من تشاركت معها اللقمة والماء والدرب والخطوات .. من خفت عليها من جنونها وطفولتها وبراءتها اللامعقولة .. من دعوت ربي أن يحميها ويرعاها ويهديها .
سيدتي الصغيرة :
تعرفين من أنت .. وتعرفين من أنا .. وإن غابت عنك الحقائق وتاهت عنك الأيام الجميلة التي قضيناها معاً في دروب الزمان .. وتقزّمت مساحات الذكرى وتضاءلت فرصة الاستقطاب في مجال الاحتكاك .. يكفي أن تقفي للحظة وتغمضي عينيك .. وتسألي نفسك : هل أنا كما وصفتني ؟ هل الإنسانة التي قضيت معها تلك الأيام واللحظات تستحق منك كل هذا البوح المتعب الموشى بالعتاب ؟ هل العمر الجميل بذكرياته الحلوة والمُرة يستحق أن تثقليه وتثقليني هكذا ؟
ترى لماذا لا نبدع في خلق الأعذار لمن نحب بدل أن نترك لبنات أفكارنا الإبداع والتفنن في بناء جدارٍ لبِناته من الألم والأسى والافتقاد .. جدارٍ من الصعب هدمه وإن حدث وهدمناه فخسائر الروح كثيرة واحتمالات الرجوع قد تكون مستحيلة .. وحدها الصداقة تستطيع أن تنبت الأزهار على جوانب الجدار .. أو أن تتسلل بكل رقة إلى الجانب الآخر لتصل إلى القلب حيث يسكن الصديق .. من أحببناه لذاته .. لطيب قلبه .. وروعة حضوره .. عشقنا ضحكته .. صوته وصمته .. كما أحببتكِ وعشقت عقلانيتكِ وجنونك ِ..
صغيرة العمر .. كبيرة القلب .. أعتذر لك لأني برغم آلامك آلمتك ومضيت في الدنيا كعابرة سبيل .. غافلة بغير قصدٍ عنك .. برغم قسوة غيابي آلمتك .. أعتذر يا اسماً عذباً وروحاً أعذب طالما أحببتها .. أعتذر عن أمرٍ لم ولن أقصده .. فأتمنى أن تقرئي بوحي المتواضع بعين الرضا وتسألي نفسك هل أستحق كل ما كتبتِ ؟ وأن تعودي بذاكرتك إلى هذا البوح : .. ولكن بعدما لم يبق مجال للاحتكاك وإن كان .. ما كانت هناك فرصة للاستقطاب ذلك لأنكِ أفرغت شحناتك في ماذا لا أعلم .. ولكني أعلم أن الهم هو الجزء الأعظم منه وهذه نصيحة من أختك الصغرى .. إن الإنسان لا يترك نفسه في مهب الريح تأتي به يميناً وشمالاً كيفما تشاء .. صحيح أن الغلبة للأقوى ولكن الإنسان عليه أن يتكيّف مع هذه الدنيا إلا أنكِ لم تظهري في عيني إلا بقوة نملة صغيرة .. وكلانا يدرك أن ليس له من حول ولا قوة .

أتمنى أن تعودي إلى كل شيء قبل أن تكتبي أي شيء وتأكدي لو أني كنت مكانك لخفت على قلبك من الكلمات المُرة التي آلمتني فكتبتها في لحظة لا يعلمها أحد سواي ..لفكرت في مشاعري الغاضبة التي لابد أن تهدأ .. لفكرت في مشاعرك حين تصلك معاني حروفي .. لأعدت النظر في المرة .. ألف مرة .. لمنعني منظر عينيك وهما تغرقان في الدموع ومسمع الآهة في صوتك وأنت تُبادرين بالحديث .. ولمنعتني أمور أهمها أن قلباً احتواني وكان معي في أفراحي وأحزاني .. قلب أجرحه بنيةٍ أو بدونها وهو لا يستحق الجراح .

يا غضة العود مازلت كما أنا .. كل ما حدث ويحدث هو أن الزمان والمكان لم يعد يجمعان بيننا .. كل الذكريات مازالت وستبقى في خزائن الذاكرة .. المواقف واللحظات ما زلت أقتات عليها فأنا وطيفك ما نزال على وفاق .. لن أنساك .. سأذكرك دائماً وإن لم تعد كلمة الذكرى تهمك أو تعنيك فهي تعنيني لأنها تأتي معك وتأتين معها .
فقط أتمنى حين ألقاك أن تدعي كل الآلام والأحزان والمرارات والعواصف في ركن بعيد .. وتصافحيني كما مضى .. تعانقيني لتتأكدي أن قلبي الأخضر لا يعرف القسوة والحقد وإن حدث وتألم زاده الحزن رقةٍ وشفافيةٍ .. لذا ترفقي به وبي .. يا سيدتي الصغيرة .
المقيمة على الود

ها أنا أعود بين لحظه وأخرى أتذكر الوجع الذي تجرعته على يديك أتذكر السيف الذي غرستيه بخاصرتي وطعنات الغدر التي تتوسط قلبي أشعر بوجعها عندم أحاول أن المس قلبي لأهدى من روعه ومن دقاته التي تتسارع برغم كل ما أشعر به من الم إلا أنه هناك شعور بشع عندما أرى كم هي الحياه يائسـه بدون وجودك كم هي الحيـاه لاشيء إن لم أكن بقربك أيتها الكبيره ها أنا أمد يدي لمصافحتك أتوسل اليك عودي فما بقي في الروح إلا بعض من الرمق أريده معك .
وكم انت قاسيه يا حنونه أدرك أن هناك تناقض فيما أكتب
لكنها أفكــار حائره تتزاحم بين أضلع ذلك القلب الموجوع ..
بفراق من كانت لي كل شيء بالدنيا .أيامي التي ذهبت ..
وكم وددت أن يعـود بي الزمـان للوراء ولو لدقائق ..
أسترجعهـــااا معـهـــا .......
لا أعلم هل أنا أستفيض مشـاعر الحزن هذه لأنها رحلت ؟؟
أو أن أجمـل مـافي العمـر كــان معهـا ؟؟؟؟
لكـن الأكيـد بأننـي أفتقـدهـا وبشـــده .
أعلم وأدرك أنك لم ولن تقرأي هي فضفضه روح فقط

» فتاة تتزوج من نفسها
» امـــرأة تفجــر نفسها..!!! ورجـــال يغنـون...!!!
» كيف تعرف انك مجنون
» هل تعرف شجرة ميلادك
» ماذا تعرف عن الحياة