احذروا المقاعد ( مقدم من الأخت أم مريم )

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الموضوع مقدم من الأخت الكريمة أم مريم .. ونقل هنا لغايات التنظيم .. لذا اقتضى التنويه

احذروا وسيله جديده لنشر مرض الإيدز

(( قد يقع فيها احدنا دون ان يعلم ))
هذا الموضوع لن يأخذ الكثير من الوقت لكنه مهم، كما نرجوا ارسالهللآخرين هذه
الحادثة حصلت في باريس، وقد تحصل في اي وقتبأي مكان أخر

قبل بضعة من الاسابيع وبالتحديد في السينمافي باريس، احست احدى الفتيات بوخز
في المقعد، وعندماقامت ، وجدت ابرة مغروزة في المقعد، ملصق بها ورقه مكتوب عليها
(لقد حقنت بفايروس الايدز )
مركزالحماية من الامراض أو السيطرة على الأمراض أبلغ عن وقوع هذه الحادثة في

مدن أخرى غير باريس، وبعد فحص الابر وجد انها

حاملة فعلا لفايروس الايدز
كما أنها حصلت في لبنان

كما ابلغ المركز بان هذا النوع من الابر وجد في الصراف الآلي ،ونطالب من الجميع
توخي الحذر عند مواجهة مثل هذهالمواقف، يجب التمعن والتدقيق في المقاعد قبل

الجلوسعليها، كما يجب ايصال هذه الرسالة إلى جميع من تعرفونه، وكل من يهمكم
امرهم وخاصة أفراد العائلة الصغير قبل الكبير.
مؤخراً، صرح دكتور في الهند، حيث أن هذه الحادثة حصلت لأحدىمرضاه، أيضاً في
السينما بنيودلهي، كانت فتاه مخطوبة،على وشك الزواج، وجدت الابرة بعد أن
وخزتها وقد كان ملصقبها ورقة مكتوب عليها

( اهلاً بك في عالمالإيدز )

الدكتور اخبر عائلتها بأن مفعول الفايروس لنيبدأ إلا بعد 6 أشهر، وعادةً
المصاب يعيش مابين 5 إلى 6سنوات، ولكن الفتاة
توفت بعد 4 أشهر
يجب جميعاً أن نتوخى الحذر، تخيل بأنك بإرسالك هذه الرسالة قدتنقذ حياة شخص
غافل عن هذا الموضوع... رجاءً خذ من وقتكبعض الثواني وليس الدقائق وقم
بتمريرها لكل من تعرفه ولاتعرفه
الايدز مرض العصر فحافظ على نفسك
منقول

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مصابون بالإيدز ينتقمون من المجتمع!

الدارالبيضاء: كيف يمكن تفسير سلوكات بعض المصابين بداء فقدان المناعة المكتسبة، حين يقدمون عن سبق إصرار وتصميم ، على نقل الفيروس لغيرهم من الأشخاص؟!..قد يبدو هذا السلوك شاذا وعدوانيا، لكنه يشكل في عمقه نوعا من الانتقام..ممن؟، ربما من المجتمع!، وربما هي محاولة لتعميم المصيبة، وعدم المعاناة وحيدا، من داء لايزال ينظر إليه من زاوية العار... كثيرون هم من يحدوهم مثل هذا الاعتقاد، وقليلون هم من يسعون بالطبع لتنفيذ مثل هذه الخطوات، من خلال إجراء العديد من العلاقات غير الشرعية، بغرض إشاعة الداء بين المزيد من المرضى، وإحداث نوع من ردة الفعل، ومن السلوك الانتقامي، تجاه من يعتبرون كذلك، من وجهة نظر هؤلاء المرضى، مسؤولين عن وضعيتهم. وكما تحدث عدد من المشرفين على تتبع حالات بعض المرضى، وكذا من خلال مااستخلصوه من معلومات، تفيد تواجد مثل هذا التصور لدى بعض المرضى، كان بريد ملحق «من القلب إلى القلب» بالجريدة، هو الآخر فرصة لتمرير مثل هذه الأفكار، ومن خلال توقيع أشخاص مرضى بالسيدا، عبروا صراحة عن عمليات انتقام، استهدفوا من خلالها بعض الأشخاص. فمن خلال بعض الرسائل التي وردت على الملحق في فترات سابقة، يبدو هذا الهاجس الذي يؤرق بالتأكيد عددا من هؤلاء..رسائل من قراء يشكون فيها إصابتهم بفيروس السيدا، أو داء فقدان المناعة المكتسب، تتشابه في المنطلق الذي هو الإصابة بعد الوقوع ضحية مؤامرة، والنتيجة التي هي الانتقام بربط علاقات جنسية لنقل الفيروس للآخرين.. وفي مواجهة هذه «الظاهرة»... استبعدنا بعد المقارنة، أن يكون لهذه الرسالة مصدر واحد، وقد يكون قارئا متلاعبا وتكونت لدينا قناعة بأنها من قراء ليس بينهم «تنسيق» أو «تواطؤ». وبقي لنا أن نواجه فرضيتين: فإما أن يتعلق الأمر برسائل من نسج الخيال وصنع وساوس الحالة النفسية لأصحابها، أو أنها تعبير حقيقي عن حالات واقعية اختار أصحابها أن يحيطوا هوياتهم بالسرية. وفي الحالتين معا، يبرز مشكل حقيقي. فإن كانت الفرضية الأولى صحيحة، فما الذي يجعل بعض الناس يختارون أن يصوروا أنفسهم مصابين بهذا «الطاعون»، ألا يمكن أن يكونوا ضحايا واحد من الأعطاب النفسية؟ أما إن كانت الفرضية الثانية هي الصحيحة، فإن المشكل حينها ينتقل بنا إلى درجة المأساة... على أي، ارتأينا أن نشرك قراء الملحق في هذا التفكير !!!

وللمزيد حول هذا الموضوع يمكن مراجعة المصدر :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

» قصة لمو ( مقدم من الأخت أم مريم )
» صور شجر اليهود ( مقدم من الأخت أم مريم )
» اعرفكم على الدنيا!! ( مقدم من الأخت نودي يوسف )
» الرقم 7 ( هذا الموضوع مقدم من ام مريم)
» ما معنى هذا الشعار ( مقدم من الأخت أم مريم )