اساليب مهارة البحث والأستكشاف :
كن فضولياً محباً للاستطلاع .
أعرف ماهو هدفك بالضبط .
ابحث عن أكبر عدد ممكن من الأفكار .
انتبة للأشياء الصغيرة .
اكتب الأشياء التي حصلت عليها .
تكيف ـ تخيل ـ اسأل ماذا لو ؟ ـ اعكس ـ صل ـ قارن ـ ـ
اسأل ما لهدف من الفكرة ؟ ما المتوقع ؟
ماهي الإيجابيات ؟ ماهي السلبيات ؟
ما الخطة البديلة والبديلة ؟
مالحكم والقرار النهائي ؟
حدد دوافعك . قوي قلبك ـ واصل العمل .
كن صريحاً مع نفسك . نشمش
لتعلم المعارف والمهارات القابلة للتعميم:
-كافئ الإنجاز المبدع والتميز المبهر.
-علم فحص الأفكار.
-اسمح للطلاب بالانخراط في الاستكشاف العلمي والتجريب.
- أبعد الإحساس بالخوف.
- امنح الطلاب الفرص لعمل شيء ما.
- أعطِ الأطفال فرصة نقل ما تعلموه.
- شجع الطلاب على اتخاذ خطوة تالية خاصة بهم فيما يتجاوز ما يعرفونه حالياً.
- شجع إحساس الأطفال بتقدير الذات.
- استخدم أسئلة مثيرة للتفكير
معوقات الإبداع:
ذكر الترتوري والقضاه (2007) بأن معوقات الإبداع كثيرة، منها ما يكون من الإنسان نفسه ومنها وما يكون من قبل الآخرين، عليك أن تعي هذه المعوقات وتتجنبها بقدر الإمكان، لأنها تقتل الإبداع وتفتك به.
- الشعور بالنقص ويتمثل ذلك في أقوال بعض الناس: أنا ضعيف، أنا غير مبدع... إلخ.
- عدم الثقة بالنفس.
- عدم التعلم والاستمرار في زيادة المحصول العلمي.
- الخوف من تعليقات الآخرين السلبية.
- الخوف على الرزق.
- الخوف والخجل من الرؤساء.
- الخوف من الفشل.
- الرضا بالواقع.
- الجمود على الخطط والقوانين والإجراءات.
- التشاؤم.
- الاعتماد على الآخرين والتبعية لهم.
نتائج بحثية هامة:
1- جميع الطلاب على اختلاف أعمارهم وعروقهم، مبدعون إلى حد ما، بمعنى أن قدرات التفكير الإبداعي موجودة عند جميع الطلاب مهما اختلفت أعمارهم وعروقهم وجنسهم.
2- الطلاب متفاوتون في القدرات الإبداعية، بمعنى أن الفروق الموجودة بينهم هي فروق في الدرجة لا في النوع، أو فروق كمية لا كيفية، وعليه، يتوزع الطلاب بالنسبة لصفة الإبداع توزيعاً طبيعياً.
3- للبيئة أهمية كبيرة في تنمية الإبداع والتفكير الإبداعي، وبالتالي تؤثر على الصحة العقلية والقدرات الإبداعية للطلاب.
4- يتعلم الطلبة بدرجة أكبر وفاعلية أعلى في البيئات التي تهيئ شروط تنمية الإبداع. فقد تتوفر عند المتعلم القدرات العقلية التي تؤهله للإبداع، إلا أن البيئة (البيت، المدرسة، مجموعة الرفاق، المجتمع) قد لا تتوفر فيها التربة الصالحة للإنتاج الإبداعي الخلاق
مقترحات لإزالة المعوقات التي تواجه تنمية التفكير الإبداعي:
- تعليم الإبداع والتحريض على ممارسته من خلال برامج تعليمية تعد لهذا الغرض في جميع مراحل التعليم، ويستند ذلك إلى كون الإبداع ظاهرة يمكن تعليمها وتعلمها.
- تعديل وتطوير المناهج الدراسية لتصاغ بطرق تفجر وتنشط القدرات الإبداعية لدى الطلاب، ولحدوث ذلك لابد من اقتناع الجهات الرسمية المشرفة على وضع البرامج الدراسية والمناهج التعليمية.
- توفير مناخ تعليمي تعلمي اجتماعي يشجع على تنمية القدرات الإبداعية بين المعلم وطلابه، وبين المعلم والإدارة التربوية، وبين المدرسة والمنزل.
- تطوير برامج خاصة لإعداد المعلمين المبدعين والاستمرار في تدريبهم ونموهم المهني، وتطوير وتعديل اتجاهات المعلمين نحو الإبداع والمبدعين (Davis & Joseph, 2004).
تنمية الإبداع والتفكير الإبداعي:
يرى غالبية التربويين المختصين بعلم النفس وطرائق التدريس، أنه يمكن تنمية الإبداع داخل المدرسة إما:
1- بطريقة مباشرة: عن طريق تصميم برامج تدريبية خاصة لتنمية الإبداع.
2- باستخدام بعض الأساليب والوسائل التربوية مع المناهج المستخدمة بعد تطويرها، ومنها:
3- استخدام النشاطات مفتوحة النهاية.
4- طريقة التقصي والاكتشاف وحل المشكلات.
5- استخدام الأسئلة المتباعدة (المتشعبة)، والتحفيزية؟ (مثل: ماذا تعمل لو نزلت على سطح القمر؟ أو لو قابلت إديسون؟
6- الألغاز الصورية: وهي شائعة في اللغة العربية والعلوم والرياضيات.. (كعرض صورتين إحداهما للحمامة، والأخرى للخفاش للمقارنة بينهما).
7- العصف الذهني: وهذا يتطلب من المعلم إرجاء نقد وانتقاد أفكار الطلاب إلى ما بعد حالة توليد الأفكار، والتأكيد على مبدأ "كم الأفكار يرفع ويزيد كيفياً، وإطلاق حرية التفكير، والترحيب كل الأفكار مهما كانت غرابتها وطرافتها، والمساعدة في تطوير أفكار الطلاب والربط بينها.
8- اختلاق العلاقات: باختلاق علاقة بين شيئين أو أكثر (صور، كلمات، أشياء..) كأن يسأل الطلاب عن ماهية العلاقة بين الورق والقماش مثلاً، أو القمر والبحر...
9- تمثيل الأدوار: حيث يقوم الطلاب بتمثيل أدوار شخصيات معينة لدراسة موضوعات أو قضايا اهتموا بها دون الالتزام بحفظ نص معين، بل يترك المجال لإبداعاتهم وما يفكرون فيه.
10- تشجيع الأسئلة المنطلقة، مثل:
11- هل هناك طرق أخرى لتصنيف المفاهيم؟
12- ما البدائل المتوفرة للعمل؟
13- هل يمكن الوصول إلى الحل ذاته بطريقة أخرى.
14- المرونة في استخدام التعزيزات وتحديد الواجبات الدراسية
طرق وأساليب لتصبح أكثر إبداعاً:
1) مارس رياضة المشي في الصباح الباكر وتأمل الطبيعة من حولك.
2) خصص خمس دقائق للتخيل صباح ومساء كل يوم.
3) ناقش شخصاً آخر حول فكرة تستحسنها قبل أن تجربها.
4) تخيل نفسك رئيساً لمجلس إدارة لمدة يوم واحد.
5) استخدم الرسومات والأشكال التوضيحية بدل الكتابة في عرض المعلومات.
6) قبل أن تقرر أي شيء، قم بإعداد الخيارات المتاحة.
7) جرب واختبر الأشياء وشجع على التجربة.
تبادل عملك مع زميل آخر ليوم واحد فقط.
9) ارسم صوراً وأشكالاً فكاهية أثناء التفكير.
10) فكر بحل مكلف لمشكلة ما ثم حاول تحديد إيجابيات ذلك الحل.
11) قدم أفكاراً واطرح حلولاً بعيدة المنال.
12) تعلم رياضة جديدة حتى إن لم تمارسها.
13) اشترك في مجلة في غير تخصصك ولم يسبق لك قراءتها.
14) غير طريقك من وإلى العمل.
15) قم بعمل السكرتير بنفسك، وأعطه إجازة إجبارية!
16) قم بترتيب غرفتك، واغسل ملابسك واكويها لوحدك.
17) غير من ترتيب الأثاث في مكتبك أو غرفتك.
18) احلم وتصور النجاح دائماً.
19) قم بخطوات صغيرة في كل عمل، ولا تكتفِ بالكلام والأماني.
20) أكثر من السؤال.
21) قل لا أعرف.
22) إذا كنت لا تعمل شيئاًَ، ففكر بعمل شيء إبداعي تملأ به وقت فراغك.
23) العب لعبة ماذا لو..؟
24) انتبه إلى الأفكار الصغيرة.
25) غير ما تعودت عليه.
26) احرص أن يكون في أي عمل تعمله شيء من الإبداع.
27) تعلم والعب ألعاب الذكاء والتفكير.
28) اقرأ قصصاً ومواقف عن الإبداع والمبدعين.
29) خصص دفتراً لكتابة الأفكار، ودوّن فيه الأفكار الإبداعية مهما كانت هذه الأفكار صغيرة (الترتوري والقضاه، 2007).
خاتمة Finale:
يشير الإبداع إلى بعض النشاطات العقلية التي تغفل اختبارات الذكاء التقليدية قياسها، كالأصالة والطلاقة والمرونة التلقائية والحساسية للمشكلات وغيرها.. وطور الباحثون عدداً من الاختبارات لقياس هذه القدرات، وتبين أنها ترتبط بالذكاء والتحصيل ودافعية الإنجاز والتحصيل وبعض سمات الشخصية كالمرح والاستقلالية والتكيف الاجتماعي والكفاءة الاجتماعية "Social Competence" والمبادأة وتحمل الضغوط.
وينصح المربون بتشجيع التلاميذ على التفكير الإبداعي، وذلك بتقبّل النشاطات غير المألوفة، واستثارة التفكير المنطلق، والمرونة في استخدام التعزيزات وتحديد الواجبات المدرسية.