alhamdullah.alafdal.net
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
alhamdullah.alafdal.net
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
alhamdullah.alafdal.net
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

alhamdullah.alafdal.net


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
تصويت
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 11 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 11 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 3184 بتاريخ الأحد يناير 01, 2017 6:01 am
المواضيع الأخيرة
» عدنا والعود احمد
فلسطين لا تعرف الموت Emptyالأربعاء سبتمبر 25, 2019 11:57 pm من طرف عطر المساء

» سيرة رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة واتم التسليم
فلسطين لا تعرف الموت Emptyالسبت أبريل 15, 2017 12:40 pm من طرف عطر المساء

» الرسم على الجدران
فلسطين لا تعرف الموت Emptyالسبت أبريل 15, 2017 12:37 pm من طرف عطر المساء

» رساله شهر رمضان
فلسطين لا تعرف الموت Emptyالسبت أبريل 15, 2017 12:35 pm من طرف عطر المساء

» اهلا رمضان
فلسطين لا تعرف الموت Emptyالسبت أبريل 15, 2017 12:31 pm من طرف عطر المساء

» الصراحه الفتاة رفعت ضغطي وانا بقرأ
فلسطين لا تعرف الموت Emptyالجمعة نوفمبر 25, 2016 12:09 am من طرف عطر المساء

» دعاء الشرب من ماء زمزم
فلسطين لا تعرف الموت Emptyالجمعة نوفمبر 25, 2016 12:07 am من طرف عطر المساء

» قصيده لمظفر النواب عن فلسطين
فلسطين لا تعرف الموت Emptyالجمعة نوفمبر 25, 2016 12:06 am من طرف عطر المساء

» محاضره ابكت الملايين لنبيل العوضي
فلسطين لا تعرف الموت Emptyالأربعاء نوفمبر 23, 2016 11:30 pm من طرف ماجد الشرفاء


 

 فلسطين لا تعرف الموت

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
jody73




الجنس : انثى عدد الرسائل : 4
العمر : 50
السٌّمعَة : 1
نقاط : 5242
تاريخ التسجيل : 03/01/2010

فلسطين لا تعرف الموت Empty
مُساهمةموضوع: فلسطين لا تعرف الموت   فلسطين لا تعرف الموت Emptyالأحد يناير 10, 2010 4:45 am

فلسطين لا تعرف الموت‏




**************



اعجبني فاحببت ان تشاركوني قراءته



ولم اجد انسب من هذه



الايام لذلك




فما اشبه اليوم.... بامسك



يافلسطين .
!!!!!!!!!!!!




حفاة على الجمر نسير،
وعلى الجمر تحترق أمنياتنا،
سنين الشوك غرسوها في صدورنا،
فأنبتت جراحاً رويناها بالذاكرة.



يا أعوام النفي، يا كل الأعوام، يا طعم الصبر المملح بالعجز، يا شتات العشيرة، ويا ظمأ الأرض للكف السمراء، يا أعوام السجن، يا عتمة الزنزانة، يا صوت الجلاد ... ويا صمت الجدران، يا برد الجوع في الوطن المعتقل بين الأسلاك الشائكة، ويا وجع الصبايا المنتظرات آخر الجياد،




هل حملت إليكم مرها الكلمات ؟!



وتساوت على أرصفة الخوف كل الخطوات ؟!



هل كحّلت الشمل بالليل عينيها فأرخت على عيوننا عتمتها ؟

أم بشوك ينين الخيبة اقتلعنا الحدقات،
فسلبنا ما احتفظت به من ضياء!
النور كان خيارنا،
وشموعنا كلمات عن وطن جريح أكفّنا ضماده،



فماذا فعلت بأكفنا الأيام ؟!




يا رفاق الهم من سجني أطل على سجنكم، قيدوكم بالانتظار، واعتقلوكم بالسنين، صنعوا منها قضبانهم، وأوهموكم بالصمت الصبور!



الزنزانة المحفورة على جلد العمتة سجن! عفن، اختناق، وجسد بلا دفء!



وقلب تختفي ملامحه ولا تعود … الزنزانة سجن لكل جزء منك، هدفه أن يفتت فيك الرغبة بالصمود قبل أن ينتزع من جسدك المقاومة!




والمنفى المصفد على أوراقنا وتصاريح السفر المتعاقبة سجن،! سجن يحتوي ذاكرتك والأحلام، وكلام أمك عن تاريخ جميل لا يعترف به سواك، سجن تمارس فيه كلا شيء إلا اعترافك بذاتك!
وسجن هذا الوطن المغلق على العري والجوع، وعلى الكرامة حين تصبح في عيون الرجال فتاتاً لا يمكن جمعه من تحت أقدام الجنود! سجن يريك الشمس لكنه لا يمنحك حرارتها، ويأذن لك بالتحرك ولكن داخل حدود العجز!




شعبنا هدّه الشتات، وأعيته الفرقة، ما عاد الحنين يقلقه، صار جزءاً من خريطة نهاره المعتم .. فلسطين يا صخرة الانتظار تفرّق أبناؤك في السجون، أضعفت العتمة عيونهم، وداخل أسوارك يغفو النهار .



فلسطين يا جرحى والذاكرة!



فلسطين يا لوعة الموت حين تحفّه الزغاريد الباكية، يا صبر يا وجع يا حنين، فلسطين يا أقصى المصلين على حواف الموت بين ذكريات الذبح والصمود، ويا زيتون الشهداء الملوث بضمائر من باع دمهم والأكفان!




فلسطين امرأة في خاصرتها خمسٌ وخمسون خنجراً لم تقدر على إجبارها على الرقص عارية وسط الرصاص ! فلسطين طفلة تكبيها الكلمات، ويغلّف جسدها الغض غبار الحجارة الصغار ... فلسطين تنتظر بجبينها المشرق مطراً من القبل والتكبير، وتثير الحمية في نفوس من احتفظ بملامح القضية!




يا رفاق الدهشة من صمت زنزانتي يرتجف في الخوف، وعلى جلدي تنبت أحياء تنهشني، وتفتت لحمي حتى العظم، أدفع وهذا الوطن المذبوح ثمن أكذوبة أسموها إسرائيل، أنبتوها على الورق وقالوا لها في أرضنا جذور !



سقوها من دمنا عبر سنين التشرد والعجز، من جماجم الصغار الملقاة على الطرقات، من بطون أمهات مزقت فيها براءة الأجنة، ومن عرض نساء تمنين الموت حين فقدن رائحة العروبة الغيورة، مذابح صنعوها لنا في كل المرافئ، لم تكبر كذبتهم، ولكن ... كبرت فينا الذاكرة .



يا أيها الزمن المهادن، لا تخفي صراخك حين نطل على الخامس عشر من أيار، لا تدعهم يخدعونك، فالحلم اليهودي أبداً لا يتحقق، لأنه نقيض وجودنا!



فلا دول تقوم على الجماجم، ولا أمن تصنعه أشلاء الأبرياء، البشر هم الحقيقة، هم التاريخ والجذور، وهم الاعتراف الحقيقي بالوجود، إسرائيل الأكذوبة لم تستطع المذابح والتشريد والملاحقة للأسماء المجاهدة أن تجعل منها حقيقة تمتد بجذورها في تراب الوطن، ما زالت المقاومة بالحجر، وبفتات الجسد تحفظ للوطن المسلوب هيبته، وتجمع خيوط الشعب المشتت، وتضيء عتمة الزنازين.



يا كل المُحمَّلين بالأقلام تتعجلون التوقيع على الانكسار، وتستجدون الورق !



بكم وحدكم ينسج الصهاينة ثوب الفرح لحلمهم بالهيمنة والحضور الشرعي على أرضنا المغتصبة، ما عجزت جنودهم عن فعله خلال كل تلك الأعوام رغم القتل وتكسير العظام تقدمونه لهم دون مقابل سوى أوهامكم!!





منذ سنوات بعيدة حلمنا جميعاً، وأبحرنا بعيداً صوب شواطئ الأمل لعلنا نعود، وجميعاً رفعنا عهد المقاومة، تخليتم عن ميثاقكم الوطني الذي حمله الآباء بدم المقاتلين، فهل يأتي يوم يقدم فيه أبناء الشهداء للقتلة، في أيار التهاني ؟!



هل يعتاد الجرح على السكين ؟



أم هل ستفقد الأيام ذاكرتها وترضى بانهيار ثوار الأمس ؟



الإجابة في عيون الآلاف من الأطفال الذين يولدون والقهر، على بريق عيون الأمهات الصابرات، وفي المسافة بين قضبان السجون، الإجابة في تكبير المصلين في المساجد، وعلى ألسنة المآذن، الإجابة في الطرقات المشتعلة بنيران الإطارات، وعلى الألسنة العربية التي تعرف كيف تتلوا القرآن … فلسطين كهذا الدين لا تعرف الموت !
ولا تخطئها الذاكرة

!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عطر المساء
مشرفة منتدى الادب العربي
مشرفة منتدى الادب العربي
عطر المساء


الجنس : انثى عدد الرسائل : 989
العمر : 41
السٌّمعَة : 122
نقاط : 7275
تاريخ التسجيل : 01/05/2009

فلسطين لا تعرف الموت Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلسطين لا تعرف الموت   فلسطين لا تعرف الموت Emptyالأحد يناير 10, 2010 5:09 am

آه يا عرب ما الذي أبدل سيف الثائرين إلى حطام من قصب ما الذي باع اللسان العربي بلسان من خشب عجبي وكل العجب نحن في أقصى الظروف لم نبع اسم العرب مرحبا يا أشقاء مرحبا يا أصدقاء ها هنا الحق نقيض للبكاء نحن لا نملك خبزا ودواء نحن جعنا وجرحنا غير أنا نحمل الجرح بصبر الأنبياء الحمد لله الذي شرفنا باختبار الصدق في زمن الرياء الحمد لله على كل الظروف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عطر المساء
مشرفة منتدى الادب العربي
مشرفة منتدى الادب العربي
عطر المساء


الجنس : انثى عدد الرسائل : 989
العمر : 41
السٌّمعَة : 122
نقاط : 7275
تاريخ التسجيل : 01/05/2009

فلسطين لا تعرف الموت Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلسطين لا تعرف الموت   فلسطين لا تعرف الموت Emptyالأحد فبراير 07, 2010 6:49 am

حكمت المحكمه على فلسطين بــــــ !!!!



على باب المحكمة و قف الحاجب و نادى:


قاضي العدل قادم فقفوا يا ساده.


وقف الجميع للقاضي الذي كسب احترامه و جلس و قد ملئ مكانه .




و عاد الحاجب ينادى على صاحب القضية:


القضية رقم 1/1948


وقفت بكل عز أمامه و بكل فخراً فرضت الإجلال .




قال القاضي: للتسجيل قولي الاسم و العمر و السكن.




قالت و صوت العز يرن بمهابة:


اسمي : فلسطين أمٌ للملايين .


عمري: من عمر العز و الجرح النازف .


سكني : أعيش في قلب كل عاشق .


القاضي: أمي فلسطين، على من تشتكين ؟ أعلى اليهود وأمريكا الضالون؟.



فلسطين: لا سيدي القاضي بل أشتكي على أشقائي و أبنائي.


القاضي: أمي فلسطين الحبيبة، أعلى أبنائك و أشقائك تشتكين ؟ و تتركين من هم عن البلاء مسؤلون ، أمها هل تعقلين ما تقولين ؟؟؟

فلسطين : أجل سيدي القاضي ...أشقائي تركوني وحيده في ظل الهجمة الهمجية ... قطعوني ... و طعنوني ... سرقوني...اغتصبوني ... و دنسوا ارضي ... و هم إخواني ظلوا ساكنين ... يبنون و يعمرون و يصافحون أيدي بني صهيون ... يتاجرون بدمي و يشترون رصاص قتلي ...إخواني باعوني و تركوني أنزف و احتضر ... أصبحت اليتيمة و الثكلى و الاسيره ... و أين هم ؟؟؟ يتجاهلون الصراخ و النداء و العويل ... سكتوا على ظلماً ذقته و تجرعته علقماً و مراً و هم في غفلتهم غارقين في صمت رهيب ... قلبي مفطور و صوتي مجروح و الجرح كبير ، وهم هناك يلعبون مع المارد الكبير و يقبضون ثمن صمتهم العميق .

القاضي : أمي الحبيبة فلسطين ، و لما على أبنائك تشتكين و هم معك في الجرح يعيشون و ليسوا معهم في الخارج يلهون ؟؟؟

فلسطين : أبنائي ؟؟؟ ... آه من أبنائي ، هم في داخلي يقتتلون ... يرفعون السلاح بوجوه بعضهم ... يتناحرون ....
يتذابحون ... أخ قتل أخاه ... ثكَل و رمَل أمه ... يتَم طفله ... يا ويلي لما يفعلون ... و من أجل مقاعد الدنيا يموتون ... و نسوا مقاعد الجنة التي هم يوعدون .
عجبي منهم ... يصبون الرصاص بجسدي ... يقطعون ذراعي ... يشلون قدمي ... يعمون بصري ... و نسوا العدو المتربص بي ، و الذي يسكني ، و هم بني صهيون يتفرجون على أبنائي و هم يذبحوني .

القاضي : أمي الحبيبة أتبكين ؟؟؟ و من دموعك الغالية تسكبين ؟؟؟

فلسطين : بني ، قلبي الأقصى في عويل ، يتألم ، فهل من مغيث ؟؟؟ أشقائي و أبنائي عني و عنه مشغولون ...الأقصى يأن و هم لا يسألون ... بربي ماذا يفعلون ؟؟؟... جدرانه تهدمت... أركانه تشققت ... و ليس هناك من سميع ... ضيعوا حق الله ... و ما زالوا في سبات عميق .

القاضي : يا أمنا فلسطين لا أدري ما تبغين و أي حكم تقبلين...أ أحبسهم هل ترضين ؟؟؟

فلسطين : لا بني ... لا أقبل أن يهانوا ، هم أحبابي و قلبي و أمل الأقصى الجريح و هم طريق الحرية و التطهير و بهم يعود صوت الأذان ليصدح بدل صوت البنادق و الرصاص .

القاضي : أمي فلسطين ، ماذا تريدين قد احتار الفكر و ضاع الحكم مني ، فدعواك لا تحتاج قاضي ، بل تحتاج إلى صحوة ضمير .

فلسطين : يا بني الحبيب ، أردت أن أطلق صرخة ، قد يصحوا الضمير و عسى أن تعود أنت و أشقائي و أبنائي في ساحات الأقصى ترددون نداء الحق ( الله أكبر ) ، و أنا لهذا اليوم في شوق كبير .



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فلسطين لا تعرف الموت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فلسطين
» فلسطين
» دولة فلسطين
» هويــة فلسطين
» فلسطين خلال 100 عام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
alhamdullah.alafdal.net :: وطني حبيبي :: فلسطين-
انتقل الى: