ميمي عضو مميز
الجنس : عدد الرسائل : 255 العمر : 53 الموقع : CHICAGO السٌّمعَة : 40 نقاط : 6216 تاريخ التسجيل : 06/09/2009
| موضوع: أسئلة عن الله وأجابات رائعة الثلاثاء أكتوبر 27, 2009 11:46 pm | |
| | اراد احد الملوك أن يتخلص من وزيره المسيحى دون أن يتهمه أحد بالظلم أو بالشر لأن هذا الوزير مشهود له من الجميع بالأمانه وخدمته للأخرين. ففتش فى دفاتره فلم يجد فيها اى خطأ يستحق عليه الوزير العقاب. فأشار عليه وزير وثنى أن يسأله ثلاثة اسئلة ليجيب عنها بدون استخدام الكتاب المقدس وإذا لم يستطيع يطرده من البلاد. وفعلاً استدعى الملك وزيره المسيحى وسأله هذه الأسئلة:-
-1من قبل الله؟
- 2الله جالس فى اى مكان فى السماء؟
- 3الله عندما ينظر إلى الأمام هل يرى الخلف؟
فإحتار الوزير وطلب من الملك مهله 3 أيام وجلس فى بيته حزين شارد الفكر وأغلق حجرته عليه دون أكل وجاءت اليه ابنته لتسأله عن سبب حزنه فأخبرها عن السبب فقالت له ابنته خذنى الى الملك وأنا اجيب لك عنها ولا تخف لان الله معنا.
فذهب الوزير وابنته الى الملك وقال هذه الاسئله سهله وبسيطه حتي ان ابنتى الصغيرة تستطيع ان تجيب عليها بسهوله
وتقدمت الفتاه الى الملك وقالت اليك
إجابة السؤال الأول: من قبل الله؟ ارجو منك ان تعد من 1 الى 10
فعد الملك فطلبت منه تكرار العد من 1 الى 10 فعد الملك ثم كررت الطلب مره ثالثة فتضايق الملك لكنه عدهم فسألته ماذا يوجد قبل الواحد فأجاب الملك لا يوجد شيء فقالت وهكذا لا يوجد شيء قبل الله.
ثم قالت اليك إجابة السؤال الثانى: أين يجلس الله فى السماء؟ احضر لى كوب ماء
وضع فيه ملعقة سكر وذوبها جيداً ففعل الملك كما طلبت فسألته اين السكر؟ فأجاب قد ذاب فى كوب الماء كله فقالت له : هكذا الله يوجد فى كل مكان مثل السكر المذاب فى الماء.
ثم قالت اليك إجابة السؤال الثالث والأخير
عندما ينظر الله إلى الأمام هل يرى الخلف؟؟ قالت احضر لى شمعة
وضعها فى منتصف المائدة واحضر نار لتوقد بها الشمعة
وعندما اوقد الملك الشمعة قالت له : أين اضاءت الشمعة فى الأمام أو فى الخلف: فقال الملك لا يوجد اين؟ انما الشمعة اضاءات كل المكان فقالت له هكذا يضئ الله المكان كله وليس له امام او خلف.
فنظر اليها الملك وتعجب وقام بتكريم والدها
منقول |
| |
|
ماجد الشرفاء مشرف منتدى الترفيه
الجنس : عدد الرسائل : 1129 العمر : 57 السٌّمعَة : 135 نقاط : 7302 تاريخ التسجيل : 01/03/2009
| موضوع: رد: أسئلة عن الله وأجابات رائعة الأربعاء أكتوبر 28, 2009 2:35 am | |
| الله (لفظ الجلالة) وهو اسم علم للإله الواحد, الذي له الدين الخالص والذي يؤمن به أتباع أديان التوحيد على أنه الخالق والمتحكم بالكون والناس. رغم شيوع المصطلح بين أتباع الأديان فإن المفهوم يختلف كثيرا من أصحاب رسالة لأخرى
لفظ اسم (الله) جل جلاله أصلها عربي، استعملها العرب قبل الإسلام والله جل جلاله الإله الأعلى لا شريك له الذي آمن به العرب في فترة الجاهلية قبل الإسلام لكن بعضهم عبد معه آلهة أخرى وآخرون أشركوا الأصنام في عبادته. جذر الكلمة إيل في الكلدانية أو الآرامية
الله في الإسلام؛ هو الإله الحق وغيره إله باطل عند من عبده من المشركين. فالمسلمون لا يعبدون إلا الله وهذا معنى لا إله إلا الله
فالله هو خالق السماوات والأرض وهو المحيي والمميت حي لا يموت ليس له صاحبة ولا أب ولا أم ولا أخ ولا أخت ولا ابن ولا بنت فهو ﴿قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد﴾ (سورة الإخلاص)
لله الأسماء الحسنى، منها ما ورد في قوله تعالى: ﴿هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾ (سورة الحشر: 23) هناك شرح وافي لله في الإسلام في أية الكرسي حيث تقول: ﴿اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾ (سورة البقرة-255:) يذكر الله بأسمائه، وكما ورد عن النبي محمد له 99 اسم، وهناك عدد من أسماء الله لا تحصى، ولا تعد. فمنها ما استأثر الله بها لنفسه، ومنها ما علمه الله لبعض خلقه، وما أودعه في كتبه. فلا يعلم عدد أسمائه إلا هو.
ثبت بعض هذه الأسماء في آيات القرآن بينما البعض الآخر في أحاديث نبي الإسلام محمد مستخرج من الأفعال. هناك رأي آخر: عن اشتراط وجود أسماء الله الحسنى في القرآن؛ لذا، فهناك اختلاف طفيف.
العرب قبل الإسلام (عرب الجاهلية): منهم من أنكر الله، ومنهم من أثبت وجود الله وأنكر الميعاد ومنهم من اعتقد بأن الأصنام شفعاء عند الله، ومنهم من كان حنيفيًا. الحنيفية هي ملة إبراهيم (حسب القرآن) يعتقدون بعبادة الله وحده وهي ما كان يتعبد بها الرسول محمد . | |
|